منذ أن بلغت عامي الثالث و أنا أرتاد إلى المستشفيات , أكثر ماكنت ادخله هو "الملك عبدالعزيز" و "المستشفى الجامعي".
كنت في كل مره أعلم أنني سأذهب إلى هناك تغمرني فرحه لاتوصف تُنسيني دموعي التي قد تملئ المكان حين نداء الممرضة بإسمي , فرحتي كانت نابعة من شرائي لتلك الـ "صامولي المحشوه بالجبن والخيار" و العصير , كان طعمها أفضل بكثير من أي أكله , لا أُخفيكم سراً أنني حينما أذهب و لا أرى الاله المتنقله التي تحمل "وجبتي" أتضايق كثيراً و أضل أبحث عنها حتى أجدها "والا تصير مصيبه غ1" ..
منذ أن عرفتها و الى الآن و أنا أعمل نفس الطريقه -" خبز+جبن+خيار=طفولتي " - و لكن لا أعلم لما طعمها يختلف فهي ليست بتلك اللذه عندما اعملها فشرائها كان أفضل بكثير.
كل مره أتذكر تلك الـ " صامولي " و بائعها و أيضاً الاله المتنقله , تدفعني رغبه كبيره إلى الذهاب هناك لأعلم هل إالى الان موجوده أم الزمن قد غيرها..؟؟
كنت في كل مره أعلم أنني سأذهب إلى هناك تغمرني فرحه لاتوصف تُنسيني دموعي التي قد تملئ المكان حين نداء الممرضة بإسمي , فرحتي كانت نابعة من شرائي لتلك الـ "صامولي المحشوه بالجبن والخيار" و العصير , كان طعمها أفضل بكثير من أي أكله , لا أُخفيكم سراً أنني حينما أذهب و لا أرى الاله المتنقله التي تحمل "وجبتي" أتضايق كثيراً و أضل أبحث عنها حتى أجدها "والا تصير مصيبه غ1" ..
منذ أن عرفتها و الى الآن و أنا أعمل نفس الطريقه -" خبز+جبن+خيار=طفولتي " - و لكن لا أعلم لما طعمها يختلف فهي ليست بتلك اللذه عندما اعملها فشرائها كان أفضل بكثير.
كل مره أتذكر تلك الـ " صامولي " و بائعها و أيضاً الاله المتنقله , تدفعني رغبه كبيره إلى الذهاب هناك لأعلم هل إالى الان موجوده أم الزمن قد غيرها..؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق